التحديات التي تواجه الامام التجديد تحطيم القديم
و أي تجديد يكون على حساب القديم
نريد أن نجدد
هناك تحديات كثيرة منها
التحدي الاول اللغة :
العامية من التحديات العظيمة التي فرضت على الإمام والتي لا يمكن أن يتخلى عنها
والفصحى لغة صعبة على كثير من العلماء والدعاة
فالخلاص من العامية صعب والالتزام بالفصحى صعب
لدينا 3 محاور للغة
الأجنبية لا تستخدم على المنابر ولكن تستخدم في التثقيف
الخلاص من العامية هو تمرس الفصحى ، والفصحى التعود عليها يتأتى بالتمكن منها
الوسيلة الوحيدة للكشف على الإمام هي لغته
اللغة ضرورة اجتماعية لأنها الوسيلة الوحيدة للتفاهم ، ومن أهم ما يراد نقله الى الناس هو الدين فاللغة فيه أشد ضرورة من غيره
كيف أتمكن من الفصحى ؟؟؟؟؟
ثلاث علوم لا محيد عنها في العربية للمتحدث
1- علم اللغة :
الاحتياطي الاستراتيجي للإمام هو علم اللغة واستخلاصها من مصادرها وهو المعاجم
2- علمي النحو والصرف :
وهو علم الاستقامة فإذا تمكن الإمام من استقامة اللغة فهو بحاجة إلى نوع آخر من العلوم وهو
3- علم البلاغة :
البعض يظن أن الحقيقة أبلغ من المجاز وهذا خطأ بالغ
البلاغة الإيجاز ، حين يكون هناك دلالة ، أبلغ وصف للغة هو البيان ،
التحدي الثاني :
عدم الانفصال عن الواقع : والتعامل مع متطلبات العصر مثل الهيمنة الثقافية = الغزو الفكري = الاستشراف = النت = التعريب = وسائل الاتصال والتقنية الحديثة = كل هذه السبل ورائها غايات وأهداف فعلى الإمام ان ينقد سلبياتها وأن يوجه الناس بطرق استخداماتها
التحدي الثالث : ( اتهام)
تنقية العلوم الدينية من الدخيل والضعيف وغيرها
كان حديث رسول الله يخرج من المدينة شبرا أي مقاس شبر فيصل مكة ذراع ويصل الى مصر والشام باعا مما قد زيد فيه مما ليس منه .